ما أضيق الباب!! وما أكرب الطريق المؤدي إلى الحياة!!    (متى 7: 14)                                                          اجتهدوا أن تدخلوا من الباب الضيق لأني الحق أقول لكم أن كثيرون سيطلبون .. كثيرون سيطلبون.. كثيرون سيطلبون أن يدخلوا ولن يقدروا   (لوقا 13: 24)                                                          من أضاع حياته من أجلي فهذا يجدها ومن يهلك نفسه من أجلي يخلِّصها   (متى 10: 39)                                                         إن كان أحد يأتي إليَّ ولا يُبغِض أباه وأمه وامرأته وإخوته وأخواته حتى نفسه أيضاً فلا يستطيع أن يكون لي تلميذاً   (لوقا 14: 26)                                                         ومَن لا يترك جميع أمواله لا يقدر أن يكون لي تلميذاً   (لوقا 14: 33)                                                          قال له واحد: أتبعك يا سيد ولكن إئذن لي أن أودِّع أهل بيتي ...... قال له: أنت تنظر للوراء ....أنت لا تصلُح لملكوت السموات.    (لوقا 9: 61و62)                                                         فنحن الأحياء نُسلَّم دائماً للموت لكي تظهر حياة يسوع في جسدنا المائت   (كورنثوس الثانية 4: 11)                                                         وإن كنا قد متنا مع المسيح فسنحيا أيضاً معه   (رومية 6: 8)                                                         وإن كنا قد صرنا متحدين معه بشِبه موته فسنصير أيضاً في قيامته.    (رومية 6: 5)                                                         إن كان إنساننا الخارجي يفنى فالداخل يتجدَّد يوماً فيوماً   (كورنثوس الثانية4: 16)                                                         حسنٌ للإنسان أن يُثبِّت قلبه بالنعمة لا بأطعمة .. بالنعمة لا بأطعمة .. بالنعمة لا بأطعمة .. لم ينتفع بها الذين تعاطوها   (عبرانيين13: 9)                                                         كونوا كاملين كما أن أباكم الذي في السموات هو كامل   (متى 5: 48)                                                         كونوا قديسين لأني أنا قدوس   (بطرس الأولى 1: 16)                                                         لأنه بدون القداسة لن يرى أحد الله   (عبرانيين 12: 14)                                                         قد أمرنا الله:كونوا كاملين.    لأن الله خلقنا لنصير صورته ومثاله   وهذا هو الكمال. والمسيح هو صورة الله التي أرانا إياها بنفسه لهذا يجب أن نكون بنفس     قياس قامة ملء المسيح                                                       فلا يستطيع أحد أن يضع  أساساً  آخر غير الذي   وُضِعَ   وهو حياة المسيح نفسها فمَن لم يسلك كما سلك الرب فهو لم يدخل من الباب أي لم يبدأ في الطريق بعد                                                          و أول الطريق هو   الصراخ لله    وبروحه    يعطينا القدرة أن     نتوقف عن عبادة الجسد ونقاومه   حتى الدم فنتحرر من عبوديته فنستطيع حينئذٍ أن نبدأ نَعبُد الله                                                   فالقضية بجملتها متوقفة تماماً ومشروطة على شيءٍ واحدٍ فقط وهو     نفس تريد  بالحق أن تعود في الله     ثم تبدأ تصرخ بلجاجة     وتنتظر الرب.                                                  

قاعة الصور بها العديد من الصور التي تُبيِّن المعجزة وتؤيدها ، وقد أخفينا الأجزاء التي تدل على شخصية صاحب المعجزة بناءً على طلبه ، ولأن الهدف فقط هو تأكيد المعجزة وعمل الله في حياتنا ، وليس المعرفة الشخصية بصاحب المعجزة.


الصورة الأولى

وهي صورة وجه السيد المسيح مستوحاه من الكفن المقدس ، وهذه الصورة كان الشخص الذي حدثت معه المعجزة يرى رؤيا فيها السيد المسيح مصلوب ويتألم من آلام الصليب فطلب من الرب في الرؤيا أن يؤكد له أن ما يراه حقيقة وليس خيال ، فعندما استيقظ وجد بقعة صغيرة من الدم أسفل الجزء العلوي الأيسر من الصورة بحوالى 2 سم ، وتحت العين اليُسرى بقعة زيتية نتيجة لدموع الرب

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الثانية

وهذه أحدث صورة لصاحب المعجزة ويتضح فيها مدى نعومة الشعر والشكل الذي تغيَّر كما ستلاحظ فيما بعد

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

الصورة الثالثة

وهذه واحدة من العديد من صور الأشعة الدالة على حدوث المعجزة ويمكنك إنزال كل صور الأشعة عن طريق هذا الرابط بالضغط على الرابط بهذه الصفحة

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

الصورة الرابعة

وهذه الصورة في ضوء الشمس تكشف عن مدى تجعُّد شعره

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الخامسة

وهذه الصورة تبين أيضاً مدى تجعد الشعر وطبيعته سابقاً قبل حدوث المعجزة

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

الصورة السادسة

وهذه الصورة لصاحب المعجزة قبل حدوثها ويتضح فيها شكل الشعر سابقاً ولون البشرة وشكل الجمجمة

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

الصورة السابعة

وهذه الصورة أُخِذَت بعد حدوث المعجزة بوقت قليل. لاحظ الشعر في ضوء الشمس

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الثامنة

وهذه الصورة من الجانب تكشف بوضوح مدى الخشونة الشديدة لشعره قبل حدوث المعجزة

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

الصورة التاسعة

صورة للتقرير الطبي من صفحة واحدة والجزء السفلي هو تكملة التقرير الذي بالخلف ، ويبين هذا التقرير التاريخ المرضي لصاحب المعجزة

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

الصورة العاشرة

هذه الصورة من قريب مواجهة للوجه وتوضِّح شكل الجمجمة والشعر قبل حدوث المعجزة

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الحادية عشرة

هذه الصورة أيضاً بعد حدوث المعجزة بالخارج وتبين مدى التغيير الذي حدث في الشعر وشكل الوجه

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

الصورة الثانية عشرة

صورة تبين التغيير الحادث نتيجة للمعجزة : في الشعر توضح كيف أصبح ناعماً جداً ويتطاير بفعل النسيم الخفيف ، وكذلك الجمجمة.

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

الصورة الثالثة عشرة

وهذه الصورة قبل حدوث المعجزة ، وواضح جداً خشونة شعره

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

الصورة الرابعة عشرة

وهذه واحدة من العديد من صور الأشعة الدالة على حدوث المعجزة ويمكنك إنزال كل صور الأشعة عن طريق هذا الرابط بالضغط على الرابط بهذه الصفحة

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

 

إنزال كل صور الأشعة

مجموعة من الصور يظهر فيها في قدم صاحب المعجزة

آثار آلام المسمار

فقد استمرت آلام صاحب المعجزة وصلبانه بعد المعجزة أيضاً عندما كان يكلَّم الذين يرسله الله إليهم فكانوا يُولَدوا من النور والحق كان الشيطان يهيج عليه بكل قسوة ففي مرة ضاقت نفسه جداً وبات في الشارع وكان في أرض غربة خارج مصر فلم يكن معه أموال وكان يبكي بمرارة وشعر أن الرب تركه مثل إيليا عندما قال أنهم "يريدون قتلي وأنا وحدي" ، فرأى نفسه مصلوباً ليس مع المسيح بل كان يُمَدِّدونه بعض الأشخاص على جسد المسيح ، وبمسمار واحد كان يدخل في قدميه أولاً ثم بعد ذلك يدخل في قدم المسيح ، فعندما استيقظ وجد بالفعل أن مكان المسمار أنه مكان جرح غائر ، وهذه الصور بعد عشرة سنوات من هذا الموقف أي بعد التئام الجرح بعشرة سنوات ويُلاحظ أن طبيعة الجلد مختلفة تماماً في الصور القريبة.

الصورة الخامسة عشرة

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة السادسة عشرة

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة السابعة عشرة

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الثامنة عشرة

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة التاسعة عشرة

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة العشرون

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الحادية والعشرون

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الثانية والعشرون

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الثالثة والعشرون

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الرابعة والعشرون

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الخامسة والعشرون

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة السادسة والعشرون

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة السابعة والعشرون

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الثامنة والعشرون

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة التاسعة والعشرون

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الثلاثون

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الحادية والثلاثون

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الثانية والثلاثون

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الثالثة والثلاثون

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الرابعة والثلاثون

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

الصورة الخامسة والثلاثون

اضغط لترى الصورة في حجم أكبر

 

 

إنزال كل الصور فقط دون موسيقى خلفية

اضغط هنا

أو هنا

إنزال كل الصور مع موسيقى خلفية جميلة

اضغط هنا

أو هنا

الصفحة الرئيسية | المعجزة | رسالة هامة | رسالة الدينونة | أسئلة هامة | قاعة الصور | ألبوم الصور | مشاهدة المقدمة فلاش |

إنزال محتويات الموقع | مساعدة في عرض الصور والموسيقى بالفلاش | عظة روحية